منذ 7 سنوات | فن ومشاهير / الحياة

قال أستاذ الدراسات السينمائية في جامعة أكستر، ويليام هيكبي إن «المغرب أصبحت الوجهة المفضلة لأضخم الأفلام العالمية على مدى السنوات الـ20 الأخيرة»، خصوصاً بعد إطلاق الملك محمد السادس لـ«المهرجان الدولي للفيلم» في مراكش العام 2001.

وذكر موقع «هافينغتون بوست» أن لدى المغرب صناعة سينمائية ديناميكية وبأنها أصبحت «هوليوود أفريقيا»، خصوصاً بعد تمثيل العديد من الأفلام فيها، مثل «Army of One» و«Syriana» و«Body of Lies» للمخرج ريدلي سكوت.

وأشار المصدر إلى أن «المغرب يُعطي حلولاً لاستوديوهات هوليوود التي ترغب في تصوير أفلام تدور أحداثها حول الشرق الأوسط ولكن في بيئة أكثر أمناً».

وأضاف المصدر أن سبب اختيار المخرجين المغرب لتصوير اللقطات المتعلّقة بالمناظر الطبيعية هو قلة التكاليف وعدم وجود أخطار تحول دون تحقيقهم للفيلم.

ومن أشهر الإنتاجات السينمائية الهوليوودية في المغرب، «Casablanca» و«Troy» و«Kingdom of Heaven» و«Gladiator» و«The Man Who Knew Too Much» و«Lawrence of Arabia».


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024