اكدت اوساط سياسية مطلعة لموقع LIBAN8، انه للمرة الاولى ستكون جمعيات الحراك المدني، ذات الميول اليسارية، في خندق واحد مع حركة امل وحزب الله في رفض قانون الستين، لان " الثنائي" الشيعي سيكون اقل المتضررين من القانون النسبي، ويريدان جديا تعديل قانون الستين، وهو امر تحاول قوى الحراك المدني جاهدة الوصول اليه..
في المقابل يبدو ان تيار المستقبل والقوات اللبنانية ، اكثر المستفيدين بقانون الستين ومن المتوقع ان يرتفع عدد نوابهم في المجلس النيابي ، فيما سيحافظ التيار الوطني الحر على حجم كتلته النيابية...