منذ 7 سنوات | لبنان / وكالة وطنية









* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان" 


لإنهمك مجلس الأمن الدولي بمشروع قرار فرنسي لهدنة في حلب السورية تستند الى تقريرِ الوسيط الدولي ستيفان دو ميستورا الى خطورة الوضع في شرق المدينة.


وعلى الرغم من التأييد الروسي لحل في هذا الجزء من حلب يستند الى خروج المسلحين تقف الولايات المتحدة الاميركية مع هدنة شاملة نحو حل كامل للازمة السورية. وقد شدد وزير الخارجية الاميركي على ان الاعمال الروسية في سوريا جرائم حرب تستدعي تحقيقا.


محليا عبق البلد بجو إيطالي عبر زيارة وزير الدولة للشؤون الخارجية الذي اكد ضرورة ايجاد حل سياسي في لبنان داعيا الى الشروع في عملية التنقيب عن الغاز والنفط.


سياسيا لم يسجل أي تطور باتجاه الانتخاب الرئاسي في ظل إعلان الرئيس بري استعداده لتقريب موعد جلسة الانتخاب في حال حصول اتفاق.


نبدأ من مجلس الامن والوضع السوري. جلسة لمجلس الامن الدولي الليلة حول الملف السوري واستعراض قوة اميركي-روسي في ساحة الميدان الحلبي.


* مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في" 


بعد اسبوعين على الحراك الرئاسي المستجد الصورة لم تتغير كثيرا فالرئيس الحريري لم ينتقل رسميا من مرحلة ترشيح النائب سليمان فرنجيه الى مرحلة ترشيح النائب ميشال عون في المقابل فرنجيه لا يزال مصرا على ترشحه ولا يبدو انه في وارد التراجع عنه لانه يستند الى عدد لاباس به من القوى السياسية.


من جهة اخرى فان على العماد عون ان يبادر الى تذليل عقد كثيرة ومشاكل عديدة خصوصا تلك المتراكمة على طريق الرابية عين التنية وهو حتى الان لم يفعل.


في ظل المراوحة الداخلية يستكمل الرئيس الحريري مشاوراته الخارجية وهي ذات طابع اقليمي ودولي ستقوده الى القاهرة والرياض وانقرة وباريس ما يعني ان الاسبوع الطالع سيكون ايضا اسبوع انتظار على الصعيد الرئاسي.


توازيا، شهد الصرح البطريركي في بكركي زيارة لافتة لوزير المال علي حسن خليل موفدا من رئيس مجلس النواب وهي زيارة اعادت الاجواء الى طبيعتها بين البطريركية المارونية والرئاسة الثانية وازالت الالتباس على قاعدة التمييز بين السلة المرفوضة والتفاهمات السياسية المطلوبة. 


* مقدمة نشرة اخبار "الجديد" 


إذا ما طبق الشعب اللبناني المثل القائل "لا بالشام عيدنا ولا بدمر لحقنا العيد" فلسان حاله يقول اليوم لا في عين التينة أكلنا الكعك ولا ذقنا حلو المعمول في بكركي. زيارة للصرح البطريركي قام بها معاون بري السياسي بردت الخط الساخن بين بكركي وعين التينة وغسلت القلوب بين الراعي وبري وكانت نهاية اللقاء السعيدة بأن لا تباين في المواقف على الإطلاق. معاون بري السياسي تشاطر وغبطته الأهمية القصوى لانتخاب رئيس جديد للجمهورية اللبنانية لكنه حمل السلة وهذه المرة لم يخرج منها أرنبا بل أخرج سنجاب قانون الانتخاب فكك مع بكركي صاعق الرئاسة وزرع في المقابل لغم قانون الانتخاب وأتحفنا بحل "يا محلا السلة" أمامه وقال بلسان أستاذه نحن حرصاء على تسهيل إجراء الانتخابات النيابية والإسراع في إقرار قانون جديد للانتخابات النيابية فعن أي حرص وبأي إجماع سيتحقق الوعد وتعيين موظف في أقصى إدارة في البلاد يستنفر السلطة ويعطل البلد ويرفع متراس الستةْ وستةْ مكررأي انتخابات نيابية سهلة طريقها وثلاثة أعوام أنتجت التمديد الثاني وسبعة عشر أرنبا كل واحد فيها يحمل اسما لقانون انتخاب ضاع في زواريب النقاشات والطريق إلى إقرار القوانين المطروحة واضحة وتمر بالهيئة عبر طرحها والتصويت عليها بحسب نائب القوات جورج عدوان لكن لا القانون سيقر ولا العقبات ستزال حتى الوصول إلى ربع الساعة الأخير فيصبح التمديد الثالث شرا لا بد منه. ومما تقدم يبدو أن بكركي لن تقع في فخ عين التينة ولن تلدغ من جحرها مرتين فبيان المطارنة الموارنة هدد بالمجتمع المدني لإقرار قانون للانتخاب. وفي معلومات خاصة بالجديد كان التهديد بمثابة دعوة إلى الاستنفار ونزول الشارع وذلك بتنسيق ثلاثي بين بكركي والرابية ومعراب. في الشأن الرئاسي وعلى المستوى الدستوري مخرج أعاده حارس الطائف إلى الواجهة فجدد اقتراحه بانتخاب رئيس إنقاذي لمرحلة انتقالية تكون مهمته إنتاج مجلس نيابي جديد منتخب من الشعب اللبناني بكل ما في الكلمة من معنى.


* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان" 


لا غيوم ملبدة بين عين التينة وبكركي، معاون الرئيس بري علي حسن خليل حمل سلاما وكلاما لسيد الصرح البطريركي يبدد كل الالتباسات التي سادت في الايام الماضية.


التواصل المباشر يغني عن التفسير والتأويل ويقدم الصورة شفافة عن تفاهمات سياسية يريدها رئيس المجلس لتسهيل انتخاب وعمل رئيس الجمهورية العتيد. فلا هي شروط ولا هي قيود ولا مطبات في طريق الرئيس، تلك التفاهمات فسرها وزير المال لراعي البطريركية المارونية الذي بدا مهتما بكل تفصيل وتفصيل ولم يقتصر الامر على الرئاسة بل طال حدود المشاعات في جبل لبنان.


اهمية هذه الزيارة انها تدشن مرحلة جديدة من التواصل والتفاهم المتبادل بين عين التينة وبكركي ومن هنا بدا اجتماع اليوم ايجابيا وبناء.


في التفاصيل الداخلية لا سلبية ولا ايجابية رصدت على خط الاستحقاق الرئاسي وتفرغ اللبنانيون لقراءة محاسن تفعيل عمل مجلس الوزراء عسى ان يمتد الى انتظام عمل كل المؤسسات.


اما الانتظام السوري فتحدده مسارات المعركة الميدانية في حلب وسط تقدم الجيش في ثلاثة احياء شرق المدينة بالتزامن مع تصاعد الحملة السياسية الاميركية على سوريا وروسيا. لم تتوقف دمشق عن التهديدات وظروف ايلول 2013 تبدلت والدليل حجم المجابهة الروسية لاي عدوان محتمل على سوريا. 


* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في" 


لا تزال المشاورات المعلنة والبعيدة من الاعلام سيدة الساحة السياسية هذه الايام، مترافقة مع شائعات واسقاطات وسيناريوهات، تبقى بعيدة من الوقائع التي يعرفها المعنيون. لتبقى العين على جلسة نهاية تشرين، وسط ترقب لما قد تحمله من امكانية لملء الشغور، على قاعدة تكريس التفاهمات لمبدأ الرئيس الميثاقي، كمفتاح لكل الحلول. وبعد سجال بكركي-عين التينة، حرص موفد عين التينة اليوم على ترطيب الأجواء، وفي لحظة عفوية، التقطت العدسات علي حسن خليل يؤدي التحية لسيد الصرح، للتدليل على أن مياه عين التينة عادت الى مجاري بكركي.. لكن نائب الراعي العام أكد لل او تي في ان الموقف هو نفسه: لا للسلة ونعم للدستور. المعلومات تشير الى أن اتضاح المشهد يحتاج الى مزيد من الخطوات. ولتحضير الارضية والاجواء الملائمة الكفيلة بانضاج المبادرة التي يقودها، ينتظر أن تحمل الايام المقبلة لقاءات خارجية لرئيس تيار المستقبل سعد الحريري قد تشمل باريس وانقرة والرياض. ولكن، قبل الانتقال الى الملفات السياسية والحياتية، وقفة مع السلامة المرورية، وتضامن والتزام بالحملة التي اطلقتها قوى الامن الداخلي.


* مقدمة نشرة اخبار "المنار" 


سفينة ميراج الروسية الى الشواطئ السورية. عبرت مضيق البوسفور محملة بصواريخ الكاليبر وغيرها من الصواريخ الباليستية، ومعها رسائل ميدانية تؤكد تلك السياسية التي ارتفعت بالامس مع صواريخ اس اربعمئة الروسية المفعلة على الاراضي السورية..


ضيقت ميراج البحرية على طائرات ميراج الاطلسية والاف ستة عشر وكل الطائرات والمحاولات الاميركية والدولية بفرض مشهد سوري جديد، غير الذي يرسمه الجيش السوري على جبهات حلب ومختلف الجبهات الاخرى..


ولن تستطيع كل الادعاءات الانسانية تغيير حقيقة الجماعات التكفيرية التي تتخذ من اهالي شرق حلب دروعا بشرية، وهو ما أكدته اليوم شهادات المدنيين السوريين الذين تمكنوا من الافلات من المسلحين والعودة الى حمى جيشهم ووطنهم ..


في لبنان عادت الرياح لتمشي بما تشتهي اشرعة الحلول. عبرت سفن المشاورات بعض المضائق، وان لم تصل الى شواطئ الاستحقاق بعد، فيما وصلت رسائل عين التينة الى بكركي على متن اعلى المستشارين وباعلى عبارات الود والتطابق.. فكان كلام الوزير علي حسن خليل من الصرح البطريركي مفعما بالحرص على ما يتم الإتفاق عليه بين اللبنانيين لإتمام الاستحقاق الرئاسي بأسرع وقت ممكن..


* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل" 


موقع رئاسة الجمهورية باق في الفراغ، وفق ما هو مرسوم من قبل حزب الله. فالحزب الذي اعلن مرارا وجهارا انه مع مرشحه النائب ميشال عون الى موقع الرئاسة معطلا النصاب في مجلس النواب، ها هو ينتقل الى مرحلة جديدة عنوانها انجاز التفاهمات بين حركة امل والتيار الوطني الحر، من اجل الوصول الى الخواتيم السعيدة.


هذه المرحلة التي تتطلب المزيد من الرهان على الوقت، كشف عنها اليوم النائب عن حزب الله نواف الموسوي، معتبرا ان الحوار هو وسيلة مهمة وأساسية.


وبالانتظار سجل تحرك لحركة امل باتجاه بكركي، عبر زيارةٍ لوزير المال علي حسن خليل، موفدا من رئيس مجلس النواب نبيه بري.


الوزير الخليل أكد انه ليس من تباين في المواقف مع بكركي، وفي رد على سؤال عما اذا كان حزب الله يدفع بالرئيس بري لوضع “سلة” تعجيزية لقطع الطريق على العماد عون، قال الوزير خليل ان هذا هو رأي رئيس حزب القوات سمير جعجع، الذي نختلف معه في هذا الشأن.


اقليميا المقاتلات الروسية والسورية تواصل غاراتها على الأحياء الشرقية لمدينة حلب، فيما ينتظر ان يصوت مجلس الامن الدولي غدا على مشروع القرار الفرنسي بشأن حلب، والذي هددت روسيا باستخدام حق الفيتو لعرقلته.



* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي" 


خطان لا يلتقيان، خط سير صهاريج المياه، وخط قساطل المياه، واذا التقيا فلا حول ولا قوة، هذا في الجديدة البوشرية السد والدكوانة، وايضا خطان لا يلتقيان، خط انابيب خزانات المحروقات في برج حمود الدورة، وخط كاسر الموج حيث تقام الاشغال لمعالجة النفايات، واذا التقيا فلا حول ولا قوة الا بالله.


منذ قرابة اسبوعين فتحنا ملف انقطاع المياه في منطقة الجديدة البوشرية السد والدكوانة، وكانت الفضيحة بصيغة سؤال، كيف تتأمن المياه الى الصهاريج ولا تتأمن الى خزانات المنازل، جاء الجواب المشترك لمصلحة المياه والبلديات، اما البنى التحتية للقساطل فغير مطابقة وقد استعيض عنها بالصهاريج، ليتبين بعدها ان هناك كارتيل مياه ابطاله مصلحة المياه والبلديات واصحاب الابار الارتوازية وحماتهم من اصحاب الرتب والنجوم منهم متقاعدون وغير متقاعدين.


توقف اصحاب الصهاريج في محاولة منهم للضغط على وجع الناس وعلى حاجتهم للمياه، ولكن تحت الضغط الاعلامي انهار الكارتيل فعادت المياه الى مجاريها في القساطل، لكن المسألة لم تتوقف عند هذا الحد، ويجب ان لا تتوقف عند هذا الحد من خلال التساؤل التالي، من يحاسب هذا الكارتيل او هذه المافية المؤلفة من مصلحة المياه والبلديات واصحاب الصهاريج واصحاب الابار وحماتهم؟ كيف ستمر هذه القضية مرور غير الكرام لاناس اكثروا من بيع المياه على حساب المواطنين الذين رضخوا للابتزاز، اما تدفعون ثمن مياه الصهاريج واما لا مياه من مصلحة المياه.


الخطان الاخران اللذان لا يلتقيان، هما خط انابيب النفط وخط كاسر الموج في برج حمود حيث يفترض ان تنجز الاعمال لاستقبال النفايات فيه، خط الانابيب ما زال مكانه مما يعرقل انجاز الاعمال، اصحاب الشركات لم ببدأوا عملية نقل الخطوط، والشركة المتعهدة لا تستطيع اكمال الاعمال قبل ازاحة الانابيب، انها حكاية البيضة والدجاجة، او بمعنى اخر انها الدوامة، والنتيجة المباشرة ان النفايات ستعود الى الشوارع ليتعانق القديم منها الذي رفض في برج حمود مع الجديد الذي سيتحول رويدا رويدا الى قديم، والجامع المشترك بين برج حمود والجديدة البوشرية السد والدكوانة، ان المواطن في هذه البلدات يتعرض لابشع انواع الابتزاز، ابتزاز الصهاريج حيث لا مياه قبل فك اسر القساطل وابتزاز تراكم النفايات قبل فك اسر مركز المعالجة في برج حمود.


بالمناسبة هل سمعت الحكومة مجتمعة او غير مجتمعة بهذه المناطق الثلاث؟







أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024