أشارت "الجمهورية" إلى مشاريع مع تسويات كبرى ولبنان سيكون مستفيداً منها، وسألت هل على اللبنانيين أن يخافوا من أن يكون بلدهم ثمناً لتسويات القوى المتطاحنة عندما يحين الأوان غداً وبعد غد؟ وتنقل عن ديبلوماسي أوروبي قوله أن لبنان لن يكون ثمناً لأي تسوية هذه المرة، بل سيتسفيد من التسويات السلمية مهما تأخرت.



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024